تأسست العربية للعود عام 1982، ويعمل لديها أكثر من 3700 موظف، و1200 فرع، وأكثر من 400 عطر شرقي وغربي فاخر فريد من نوعه، وهي أكبر شركة مصنعة ومتاجر تجزئة للعطور حول العالم متخصصة في البخور والعطور الشرقية والعطور الزيتية.

كونها رائحة الفخامة، العربية للعود هي اسم بارز وموثوق به يتمتع بخبرة تزيد عن 40 عامًا في إنتاج الروائح الأصلية. الفوز بالمركز الأول على مستوى الشرق الأوسط، وأفريقيا، والمرتبة 11 عالمياً حسب تصنيف يورومونيتور عام 2013، وتصنيفها كواحدة من أقوى مائة علامة تجارية في المملكة العربية السعودية عام 2013.

تدير الشركة سلسلة بيع بالتجزئة تضم 1200 متجرًا حول العالم تبيع أكثر من 400 عطرًا فاخرًا وفريدًا من نوعه. لدى العربية للعود أكثر من 3700 موظف يخدمون العملاء في أكثر من 150 مدينة و 37 دولة حول العالم، من لندن إلى باريس وجميع أنحاء الشرق الأوسط مع التفاني في الجودة والكمال في فن صناعة العطور.

في العربية للعود، نحن نسعى لتحقيق الكمال وحلمنا هو نشر الثقافة الشرقية وتراثنا العظيم مجسدين إياه في عطورنا في جميع أنحاء العالم بأسره.

كل عطر لدينا يحمل جزءا من تراثنا الأصيل. ننطلق شرقاً غرباً بحثاً عن العطور النادرة والتي لم يقدمها احد من قبل , ومع خبراتنا الكثيفة والتي جنيناها طوال سنين عديدة , نقدم لمستنا من عطور فريدة فقط من العربية للعود

حاليا لدينا فروع في أكثر من 150 مدينة و 37 دولة حول العالم، من لندن إلى باريس وبعض الدول الأوروربية وجميع أنحاء الشرق الأوسط ونعمل على نشر منتجاتنا وفتح المزيد من الفروع في مختلف دول العالم.

العربية للعود تقدم أرقي معايير الجودة والاتقان في صناعة العطور باستخدام المكونات الطبيعية ، والروائح الفريدة والتصاميم الرائعة والتعبئة والتغليف بأعلى مقاييس الجودة .

مهمتنا

نشأت ثقافة العطور عند العرب في القرنين التاسع والعاشر، حيث بدأت مع استخراج زيوت العطر من الورود والنباتات العطرية، ومع تطور هذه الصناعة والتفنن بتقديم العطور واستعمالها في المناسبات المختلفة. أصبحت سوق العطور العربية اليوم من أكبر الأسواق على مستوى العالم وهي في تطور ونمو مستمر.

وكان للعربية للعود الحصة الأكبر في هذه السوق العريقة بالمملكة العربية السعودية. فهي العلامة التجارية المتفردة بطموحها والمبتكرة بعطورها، والسباقة لاستعمال كل حديث من التقنيات المتطورة التي تواكب أحدث التكنولوجيا العالمية في صناعة

العطور.

رؤيتنا

نحن لا نصنع عطراً فقط ولكننا نصنع حلماً ومشاعر وجاذبية. فربما يتملّكك الفضول عن ماهية هذا السائل السحري الذي ما أن يمر عبر حواسك، حتى تنتابك موجة غريبة من المشاعر المختلطة التي تحملك إلى عالم آخر. فقد تمنحك الفرح أو الحنين أو ربما قد تهبك مزيداً من الثقة بالنفس، مع الأصالة والفخامة التي تنبعث من رائحة العود، أو خليط المشاعر الغريب الذي تهبك إياه رائحة زهور الحمضيات.